الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

سخرية المتابعين من مشهد للعكيد ابوشهاب في باب الحارة بعد سنوات طويلة من عرضه

موقع أيام نيوز

تداول متابعون على مواقع التواصل فيديو من الجزء الثالث من المسلسل الشهير “باب الحارة” من مشهد يمثل عودة رجال حارة الضبع بقيادة العكيد ابوشهاب من معركة ضد الفرنسيين, وقد لاحظ المتابعون وجود نظرات تفحص غريبة من قبل الفنان سامر المصري”العكيد ابوشهاب” تجاه “دلال” والتي تكون إبنة شقيقته “سعاد” زوجة أبوعصام .
وفي التفاصيل: يعود رجال حارة الضبع الى منزل أبوعصام ومعهم العكيد ابوشهاب وذلك لمحاولة اعادة “سعاد” التي لعبت دورها الفنانة صباح الجزائري الى زوجها “ابوعصام ” وذلك بعد ان قام الاخير بتطليقها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وتتجه بنات أبو عصام بسرعة وهن في حالة بكاء ودموع الفرع لاستقبال عودة والدهن ابوعصام وخالهن العكيد ابوشهاب الذي يقف الى جانبهن ومن ثم يقوم ابوشهاب باعطاء نظرات غير طبيعية تجاه دلال “أناهيد فياض”.

ووصف المقطع بأنه واحد من الأخطاء التي لم ينتبه لها أحد في مسلسل باب الحارة ، ويبدو ان الفضل في اعادة تداوله بكثرة بسبب تطبيق تيك توك ! واتفق الجمهور على ان نظرات العكيد ابوشهاب تجاه أناهيد فياض هي خروج عن اطار السيناريو في العمل، فكتب أحد المتابعين سامر المصري نسي النص والتمثيل لما شاف أناهيد.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
وقال متابع آخر: “الغما بعيونو تفحصها من فوق لتحت حته حته.. نسي أنو بيلعبور خالها ولازم تكون نظراتو غير”.

أما الخطا الاخر في نفس الحلقة و هو قيام أم عصام بضم أبوعصام وهي مطلقة منه فيما اعتبره المتابعون انه من الاخطاء التي لا تغتفر لكون العمل يتحدث عن بيئة شامية وليس عملا تركيا مدبلجا الى العربية.

وصل مسلسل باب الحارة إلى الجزء الثاني عشر والذي لم يعد مطلوبا في بلاد الشام بسبب قصته الخيالية والمملة في بعض الحلقات فيما اعتبر الجمهور ان اول جزئين من العمل هما فقط أجما ما تم تقديمه في باب الحارة ، ورغم الانتقادات الكثيرة لتعدد الأجزاء إلى أن الشركة المنتجة التي يديرها محمد قبنض لا تزال مصرة على إنتاج أجزاء جديدة.

وشهد العمل الكثير من التغيرات على مستوى القصة والأحداث إضافة لتغيير معظم أبطال القصة الرئيسين لرغبة قبنض في عدم دفع المزيد من الاموال في حال حدث تعلق كبير بالشخصية من قبل المتابعين.