في أحد الايام وبالتحديد سنة 1911
بالخصوص مع انتشار اخبار عد العثور على القطار
كل ذلك بالاضافة الى هذه القصة المخيفة التي رواها الراكبان دفعت بمصلحة السكك الحديدية الإيطالية باتخاذ قرار اغلاق مدخل ومخرج النفق الملعۏن بالحجارة نهائيا و أثناء الحړب العالمية التي كانت ايطاليا كرفا فيها سقطت قنبلة على النفق لتدمره بالكامل
يبقى السؤال الذي يطرحه كل من سمع القصة أين اختفى قطار زانيتي اين هو الان مثل هذه الحوادث الغريبة في العادة هذا ان كانت فعلا صحيحة كما تروى تعتبر ارضية خصبة للمهتمين بالقضايا الغامضة وايضا قضايا ماورائية الميتافيزيقية التي لا يفسرها سواء المنطق اوالعلم
الذي كان يعيش في مدينة مودينا شمال إيطاليا بإقليم إميليا رومانيا حيث قال في شهادته أنه رأى شيئا كبيرا على ما يبدو أنه معدني و وله نوافذ كثيرة وفي داخله أشخاص يرتدون ملابس غريبة لم يراها من قبل
سنة 1840 حدث شيء غريب بعيدا جدا عن ايطاليا وعن قارة اوروبا غربا في أمريكا الاتينية وبالتحديد في المكسيك حيث ظهر 104 اشخاص في مدينة مكسيكو بملابس غريبة وكأنهم ظهرو من العدم وهم يرتدون ملابس غريبة ليست من ذلك الزمن ولا من تلك المنطقة
حسب الرواية تم اقتيادهم مباشرة للشرطة المكسيكية ليعرفو هوياتهم وجنسياتهم ومن أين أتو كانو يقولون بأنهم أتوا من عاصمة روما الايطالية عبر قطار
ومرت السنين حتى بدأ الناس ينسون تدريجيا حاډثة اختفاء قطار زانيتي الى ان انتشرت رواية لاشخاص شاهدو طيفا للقطار على مقربة من بلدة بولتافا الأوكرانية
وايضا في اوكرانيا في مكان قريب من قرية زفاليتشي في 29 أكتوبر عام 1955 بيوتر أوستمينكو وهو أحد عمال السكك الحديدة الذي يراقب الاشارات شاهد شيء غريب لم يره من قبل في كل حياه المهنية رأي قطارا ليس
فيه سائق له ثلاث عربات نوافذه مغلقة بالستائر والاغرب من ذلك انه