انا محاجه حد حنين علياو فجأه الخيال مبقاش لحظه و يختفى بقا اكتر من كده
حست بحاجه بتطبطب عليها حد لمسهاجسمهاا زاد و سخن و بيرتعش جامد عايزه تتحرك مش عارفو مره واحده حد بيهمس ف ودنها و الخيال ابتدى يبقى صوره الصوت ذادو بيقوول
الجزء الخامس من قصه اسراء و محمد و فجأه الخيال الى بيظهر و يختفى ف اقل من لحظه بقا دقيقه و هى خاېفه محدش سامعها بتتمنى حد يدخل عليها عايزه تتحرك من قدام المرايه بس مش عارفه جسمها مشلۏل بالكامل الا عنيها و احسسها حست بنفس جنبها ف قمه الذهول قالت انت هنا انا حسه بيك اظهر انا مستنياك الرعشه ذادت و و الخيال ابتدى شبه يكمل و صووت بيهمس ف ودنا و يقول بس هى مش فاهمه و الصوت ابتدى يعلى و قال هتستحملى تشوفينى هتستحملى شكلى هتستحملى صوتى _ اه هستحمل بس اظهر ليا و فجاه بدل مكانت حاسه بايد ع جسمها بقا حاضنها من ضهرها و الخيال بيظهر و يكتمل صوره و اذا بشاب فائق الجمال اسراء انا ظهرت ليكى بس انا ليا شروط هتستحمليها . هى و فيه قمه الزهول مش عارفه تنطق حرف انت بجد ايوه بجد و كنت شايف الى بيحصلك من بدرى و حسيت بكل حاجه و كنت معاكى ف كل لحظه عدت عليكى من ساعت عيد ميلادك لحد دلوقت و لحد م عمرك يخلص
هى و ليه كنت متابعنى و افرض حد دخل دلوقت _ محدش يقدر يشوفنى غيرك ولا يسمعنى غيرك طيب و انت كنت متابعنى ليه كل ده عشان بحبك ي اسراء هى ف خۏف بتقول ايه بتحبنى طب اذاى _ عادى ي اسراء ايه المانع عمرك ف شوفتى كده بصى ي اسراء انا اسمى كاتي بيرى ابن اكبر قبائل الچن عمرى 3500 سنه و انا اعرفك من وانتى لسه مولوده و ابى قد اعطانى اياكى هديه ف اذا لنتى ملك لى و هنا ف اللحظه دى ابتدى الشاب الوسيم يتغير و يقلب ع شيطان اعور ابتدت اسراء ټخڤ تانى و فجأه باب الاوضه پېخپط و هو يختفى ف لحظه مامت اسراء انتى نايمه ي اسراء عايزه اتكلم معاكى شويه _
تعبانه ي ماما عايزه انام _ ماشى ي اسراء اسراء _ اظهر بقاا اللي مستعجل علي باقي القصه اضغط ابعت رساله خاص _ بصى ي اسراء انتى ليا و بتاعتى بس اول شروط ليا عشان انتى الى طلبتى انى اظهر ليكى اوش شئ انا هتجوزك و انتى ليا بس مش لاى بنى ادم تاانى هى طيب بس انا ليا طلب و شرط برضو عندك طبعا انت عارف محمد _ اه عارفو و عارف الدكتور كمان و الى عملو معاكى انا عايزه انتقم منهم و عايزه اروح للدكتور و اعمل
الجزء السادس
بعد اما الح عليها تاخد العصير و بالفعل اخدت منو و قفل الباب براحه ووقرب منها بشويش و هى بين الحلم و
واليقظه راحت ف النوم و محمد بيقرب منها و جسمو بينزل عرق غزيل
و هو مش عارف ليه قرب و لسه بيحصل و تحصل مفجأه اسراء منمتش و المنوم مش قصر فيها و ده مش غلط من محمد ولا غلط من الدكتور
الى ادى محمد المنوم عشان ينيم اسراء لا ده من الچن الى دخل و خلي مفعول المنوم يدوب واكن لم يكن اسراء تفتح عنيها و تبص لمحمد اوى و تبص للچن بتاعها الى واقف وره محمد بس محمد ميعرفش و تقولو ايه الى بيحصل انت مقرب منى كده ليه ي محمد انت كنت ناوى ع ايه يرد محمد. ايه ي اسراء مش ناوى ع حاجه انا مره واحده بكلمك لقيتك نمتى قربت منك عشان اشوف فيكى ايه طيب انت مالك عرقان اووى كده ليه و ايه الى قفل الباب كده _
مش عرقان ي بنتى مالك الباب اتقفل لواحده يقوم محمد و يفتح الباب و يرجع و يقعد ع الكرسى و جسمو كلو بيترعش و مش مصدق ان اسراء صاحيه بعد اما هدى قرب منها بس بمسافه مش قريبه اوى _ ها ي اسراء هنعمل ايه هنعمل ايه ف ايه ي محمد انت مش قولت انزل الى ف بطنى و هتصلح غلتطك و هتيجى و هنتجوز من غير فضېحه و هنا يسمع الكلام الجنى و يخرج من المرايه و يحجب النظر عن محمد و السمع
و يقولها بتقولى ايه ي اسراء انتى عيزاه يصلح غلتطو احنا بينا اتفاق انتى ليا بس و لو فكرتى ف حد غيرى انا ممكن اخدك و محدش يعرف ليكى مكان انزل بيكى سابع ارض ترد اسراء