نيران الحب بقلم دعاء احمد
هو بيفكر هيبلغها ازاي بالموضوع لكن قرر انه فعلا ينتقم شړ اڼتقام من هارون......
بعد يومين
في اسوان
مليكه كانت قاعده على شاطي النيل و عز جانبها كانت لابسه عبايه لونها ابيض مخطط بالألوان مبهجه و سايبه شعرها لان البيت اللي قاعدين فيه ملك عز و محدش يقدر يشوفها
مليكه عز دي جنه بجد
عز ابتسم وهو بيرتب على
عز مليكه امتى حسيتي اول مره انك بتحبيني
مليكه ايوه
عز هو مش قلتلك بلاش تحطي روج و بلاش مكياج و لا انتي عايزه تجننيني و تخليني اتهور
مليكه هزت كتفها بدلال انا بحب كدا و بعدين هو انا لو مجننتكش اجنن مين يعني.
عز ابتسم و سكت
مليكه عزي
عز ايوه يا مهلبيه
عز حس انه بيملك العالم و بسرعه شالها و دخل البيت
مليكه خلينا شويه
عز لازم ترتاحي ياله
عز بحنان اولا ماما مش زي ما انتي فاكره هي اه تبان قاسيه لكن حنيه الدنيا فيها و على فكره اتصلت من شويه تطمن عليكي
مليكه بسعاده بجد
عز جد يا قلبي
مليكه ابتسمت بسعاده لان اخير والدته ممكن تتقبلها
عز الوا أيو يا بابا
سليم اخبارك اي يا عز و اخبار مليكه اي
عز بحزن مش عارف يا بابا خاېف اوي لأول مره اخاڤ كدا و مش عارف ابلغها ..... انا اول مره احس بالضعف دا.... خاېف عليها و على ابني او بنتي
سليم ان شاء الله هتقوم بالسلامه انا كلمت دكتور كويس و هو قال لازم نعمل شويه تحليل و منها هيقرر اي الأفضل ليها
سليم خليك جانبها هي محتاجك
عز ماشي يا حبيبي تسلملي
كان داخل تاني لكن موبايله رن و كان سيف
عز ايوه يا سيف....
سيف عز باشا وصلنا للبت و الويتر و اعترفوا و انا خالص وصلت اسوان
سيف پخوف انت تؤمر يا باشا
عز قفل معه و هو بيفكر هيعاقبهم ازاي
راح ناحيتها و قعد على طرف السرير و فضل يبطبع قبلات خفيفه على كل وشها
مهما كان معانا و